بحضور مراكز الدراسات وشخصيات أكاديمية

هيئة التفاوض تعقد جلسة تشاورية حول التطورات السياسية

هيئة التفاوض تعقد جلسة تشاورية حول التطورات السياسية
اجتماع لرئيس هيئة التفاوض السورية الدكتور بدر جاموس مع مراكز دراسات وأبحاث قي اسطنبول.


18 تموز/يوليو 2024


عقدت هيئة التفاوض السورية اليوم (الخميس) في مدينة إسطنبول ورشة عمل سياسية شاملة تتضمن آخر مستجدات المشهد السياسي السوري، والمواقف الإقليمية والدولية، وخيارات المعارضة السورية في المرحلة المقبلة، بحضور عدد من مراكز الدراسات السورية والباحثين والمختصين بالشأن السياسي.

وشارك في الورشة من جانب الهيئة رئيس هيئة التفاوض السورية الدكتور بدر جاموس وعدد من أعضاء الهيئة وسياسيون وباحثون سوريون.
وقدم رئيس الهيئة في بداية الورشة إحاطة سياسية شاملة حول عمل هيئة التفاوض ولقاءاتها الدولية وتحركاتها المحلية، ثم ناقش الحضور آخر التطورات السياسية والفرص والتحديات والعقبات، كما ناقشت الورشة إستراتيجيات المعارضة السورية للمرحلة المقبلة، واستعرض رئيس الهيئة تفاصيل حول الإستراتيجية التي تتبعها هيئة التفاوض والمعارضة السورية بشكل عام، والأفكار الممكنة والقابلة للتنفيذ في هذا السياق في المرحلة المقبلة، وجرى نقاش موسّع مع الحضور حول المقترحات والممكنات التي تُساهم في تعزيز الفرص ومعالجة التهديدات المُحتملة للملف السوري.

وتأتي هذه الورشة في سياق اهتمام هيئة التفاوض السورية بإشراك مراكز الدراسات والأبحاث والخبراء والمختصين بالشأن السياسي في صنع القرار فيما يتعلق بالحل السياسي للقضية السورية، ورسم الإستراتيجيات العامة للهيئة، وتقديم الأفكار التي يمكن أن تدفع قدماً بالعملية السياسية التي يُعطّلها النظام عبر رفضه تنفيذ القرارات الدولية.

وتسعى الهيئة للاستفادة من كافة الطاقات السورية الناشطة والفاعلة على كافة المستويات، وتحرص على الاستماع إلى كافة وجهات النظر والاستفادة من الدراسات والتحليلات والمقترحات، وتعزيز المشاركة مع المجتمع المدني في عمليات صنع القرار وإقرار السياسات وضرورة الوصول لقيادة موحدة للسوريين والثورة وإعادة تكاتف السوريين بما يتناسب مع تطلعات الشعب السوري.

المكتب الإعلامي
18 تموز عقدت هيئة التفاوض السورية اليوم (الخميس) في مدينة إسطنبول ورشة عمل سياسية شاملة تتضمن آخر مستجدات المشهد السياسي السوري، والمواقف الإقليمية والدولية، وخيارات المعارضة السورية في المرحلة المقبلة، بحضور عدد من مراكز الدراسات السورية والباحثين والمختصين بالشأن السياسي. وشارك في الورشة من جانب الهيئة رئيس هيئة التفاوض السورية الدكتور بدر جاموس وعدد من أعضاء الهيئة وسياسيون وباحثون سوريون. وقدم رئيس الهيئة في بداية الورشة إحاطة سياسية شاملة حول عمل هيئة التفاوض ولقاءاتها الدولية وتحركاتها المحلية، ثم ناقش الحضور آخر التطورات السياسية والفرص والتحديات والعقبات، كما ناقشت الورشة إستراتيجيات المعارضة السورية للمرحلة المقبلة، واستعرض رئيس الهيئة تفاصيل حول الإستراتيجية التي تتبعها هيئة التفاوض والمعارضة السورية بشكل عام، والأفكار الممكنة والقابلة للتنفيذ في هذا السياق في المرحلة المقبلة، وجرى نقاش موسّع مع الحضور حول المقترحات والممكنات التي تُساهم في تعزيز الفرص ومعالجة التهديدات المُحتملة للملف السوري. وتأتي هذه الورشة في سياق اهتمام هيئة التفاوض السورية بإشراك مراكز الدراسات والأبحاث والخبراء والمختصين بالشأن السياسي في صنع القرار فيما يتعلق بالحل السياسي للقضية السورية، ورسم الإستراتيجيات العامة للهيئة، وتقديم الأفكار التي يمكن أن تدفع قدماً بالعملية السياسية التي يُعطّلها النظام عبر رفضه تنفيذ القرارات الدولية. وتسعى الهيئة للاستفادة من كافة الطاقات السورية الناشطة والفاعلة على كافة المستويات، وتحرص على الاستماع إلى كافة وجهات النظر والاستفادة من الدراسات والتحليلات والمقترحات، وتعزيز المشاركة مع المجتمع المدني في عمليات صنع القرار وإقرار السياسات وضرورة الوصول لقيادة موحدة للسوريين والثورة وإعادة تكاتف السوريين بما يتناسب مع تطلعات الشعب السوري.3
18 تموز عقدت هيئة التفاوض السورية اليوم (الخميس) في مدينة إسطنبول ورشة عمل سياسية شاملة تتضمن آخر مستجدات المشهد السياسي السوري، والمواقف الإقليمية والدولية، وخيارات المعارضة السورية في المرحلة المقبلة، بحضور عدد من مراكز الدراسات السورية والباحثين والمختصين بالشأن السياسي. وشارك في الورشة من جانب الهيئة رئيس هيئة التفاوض السورية الدكتور بدر جاموس وعدد من أعضاء الهيئة وسياسيون وباحثون سوريون. وقدم رئيس الهيئة في بداية الورشة إحاطة سياسية شاملة حول عمل هيئة التفاوض ولقاءاتها الدولية وتحركاتها المحلية، ثم ناقش الحضور آخر التطورات السياسية والفرص والتحديات والعقبات، كما ناقشت الورشة إستراتيجيات المعارضة السورية للمرحلة المقبلة، واستعرض رئيس الهيئة تفاصيل حول الإستراتيجية التي تتبعها هيئة التفاوض والمعارضة السورية بشكل عام، والأفكار الممكنة والقابلة للتنفيذ في هذا السياق في المرحلة المقبلة، وجرى نقاش موسّع مع الحضور حول المقترحات والممكنات التي تُساهم في تعزيز الفرص ومعالجة التهديدات المُحتملة للملف السوري. وتأتي هذه الورشة في سياق اهتمام هيئة التفاوض السورية بإشراك مراكز الدراسات والأبحاث والخبراء والمختصين بالشأن السياسي في صنع القرار فيما يتعلق بالحل السياسي للقضية السورية، ورسم الإستراتيجيات العامة للهيئة، وتقديم الأفكار التي يمكن أن تدفع قدماً بالعملية السياسية التي يُعطّلها النظام عبر رفضه تنفيذ القرارات الدولية. وتسعى الهيئة للاستفادة من كافة الطاقات السورية الناشطة والفاعلة على كافة المستويات، وتحرص على الاستماع إلى كافة وجهات النظر والاستفادة من الدراسات والتحليلات والمقترحات، وتعزيز المشاركة مع المجتمع المدني في عمليات صنع القرار وإقرار السياسات وضرورة الوصول لقيادة موحدة للسوريين والثورة وإعادة تكاتف السوريين بما يتناسب مع تطلعات الشعب السوري.2
18 تموز عقدت هيئة التفاوض السورية اليوم (الخميس) في مدينة إسطنبول ورشة عمل سياسية شاملة تتضمن آخر مستجدات المشهد السياسي السوري، والمواقف الإقليمية والدولية، وخيارات المعارضة السورية في المرحلة المقبلة، بحضور عدد من مراكز الدراسات السورية والباحثين والمختصين بالشأن السياسي. وشارك في الورشة من جانب الهيئة رئيس هيئة التفاوض السورية الدكتور بدر جاموس وعدد من أعضاء الهيئة وسياسيون وباحثون سوريون. وقدم رئيس الهيئة في بداية الورشة إحاطة سياسية شاملة حول عمل هيئة التفاوض ولقاءاتها الدولية وتحركاتها المحلية، ثم ناقش الحضور آخر التطورات السياسية والفرص والتحديات والعقبات، كما ناقشت الورشة إستراتيجيات المعارضة السورية للمرحلة المقبلة، واستعرض رئيس الهيئة تفاصيل حول الإستراتيجية التي تتبعها هيئة التفاوض والمعارضة السورية بشكل عام، والأفكار الممكنة والقابلة للتنفيذ في هذا السياق في المرحلة المقبلة، وجرى نقاش موسّع مع الحضور حول المقترحات والممكنات التي تُساهم في تعزيز الفرص ومعالجة التهديدات المُحتملة للملف السوري. وتأتي هذه الورشة في سياق اهتمام هيئة التفاوض السورية بإشراك مراكز الدراسات والأبحاث والخبراء والمختصين بالشأن السياسي في صنع القرار فيما يتعلق بالحل السياسي للقضية السورية، ورسم الإستراتيجيات العامة للهيئة، وتقديم الأفكار التي يمكن أن تدفع قدماً بالعملية السياسية التي يُعطّلها النظام عبر رفضه تنفيذ القرارات الدولية. وتسعى الهيئة للاستفادة من كافة الطاقات السورية الناشطة والفاعلة على كافة المستويات، وتحرص على الاستماع إلى كافة وجهات النظر والاستفادة من الدراسات والتحليلات والمقترحات، وتعزيز المشاركة مع المجتمع المدني في عمليات صنع القرار وإقرار السياسات وضرورة الوصول لقيادة موحدة للسوريين والثورة وإعادة تكاتف السوريين بما يتناسب مع تطلعات الشعب السوري.1